القرآن والسنة القرآن الكريم القرآن mp3 مواقيت الصلاة
القرآن الكريم

شرح معنى الآية 21 من سورة القمر - فكيف كان عذابي ونذر

سورة القمر الآية رقم 21 : شرح و تفسير الآية

تفسير و معنى الآية 21 من سورة القمر عدة تفاسير, سورة القمر : عدد الآيات 55 - الصفحة 529 - الجزء 27.

﴿ فَكَيۡفَ كَانَ عَذَابِي وَنُذُرِ ﴾
[ القمر: 21]


التفسير الميسر

فكيف كان عذابي ونذري لمن كفر بي، وكذَّب رسلي ولم يؤمن بهم؟ إنه كان عظيمًا مؤلمًا.

تفسير الجلالين

«فكيف كان عذابي ونذر».

تفسير السعدي

فَكَيْفَ كَانَ عَذَابِي وَنُذُرِ كان [والله] العذاب الأليم، والنذارة التي ما أبقت لأحد عليه حجة،

تفسير البغوي

" فكيف كان عذابي ونذر "

تفسير الوسيط

ثم ختم- سبحانه- قصة هؤلاء الطغاة، بمثل ما ختم به قصة قوم نوح، من تذكير للناس بما أصاب هؤلاء الظالمين من عذاب أليم، ومن دعوتهم إلى الاعتبار بقصص القرآن، وزواجره ووعده ووعيده.
.
فقال- تعالى-: فَكَيْفَ كانَ عَذابِي وَنُذُرِ.

المصدر : تفسير : فكيف كان عذابي ونذر