
تفسير و معنى الآية 102 من سورة الشعراء عدة تفاسير, سورة الشعراء : عدد الآيات 227 - الصفحة 371 - الجزء 19.
| التفسير الميسر | 
|---|
| فليت لنا رجعة إلى الدنيا، فنصير من جملة المؤمنين الناجين. | 
| تفسير الجلالين | 
|---|
| «فلو أن لنا كرَّة» رجعة إلى الدنيا «فنكون من المؤمنين» لو هنا للتمني ونكون جوابه. | 
| تفسير السعدي | 
|---|
| فَلَوْ أَنَّ لَنَا كَرَّةً أي رجعة إلى الدنيا وإعادة إليها فَنَكُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ لنسلم من العقاب ونستحق الثواب هيهات هيهات قد حيل بينهم وبين ما يشتهون وقد غلقت منهم الرهون | 
| تفسير البغوي | 
|---|
| "فلو أن لنا كرة"، أي: رجعة في الدنيا، "فنكون من المؤمنين". | 
| تفسير الوسيط | 
|---|
| و ( لَوْ ) فى قوله - تعالى - ( فَلَوْ أَنَّ لَنَا كَرَّةً . . . ) للتمنى الدال على كمال التحسر . والكرة : الرجعة إلى الدنيا مرة أخرى لتدارك ما فاتهم من الإيمان .أى : فياليت لنا عودة إلى الدنيا مرة أخرى ، فنستدرك ما فاتنا من طاعة الله - تعالى ( فَنَكُونَ مِنَ المؤمنين ) الذين أزلفت الجنة لهم ، وأبعدت عنهم النار التى نحن مخلدون فيها . |