
تفسير و معنى الآية 104 من سورة الشعراء عدة تفاسير, سورة الشعراء : عدد الآيات 227 - الصفحة 371 - الجزء 19.
| التفسير الميسر | 
|---|
| إن في نبأ إبراهيم السابق لَعبرة لِمن يعتبر، وما صار أكثر الذين سمعوا هذا النبأ مؤمنين. وإن ربك لهو العزيز القادر على الانتقام من المكذبين، الرحيم بعباده المؤمنين. | 
| تفسير الجلالين | 
|---|
| «وإن ربك لهم العزيز الرحيم». | 
| تفسير السعدي | 
|---|
| وَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ | 
| تفسير البغوي | 
|---|
| "وإن ربك لهو العزيز الرحيم" العزيز الذي لا يغالب، فالله عزيز، وهو في وصف عزته رحيم. | 
| تفسير الوسيط | 
|---|
| إن فى ذلك الذى ذكرناه لك - أيها الرسول الكريم - عن حال إبراهيم مع قومه ومع أبيه ، وعن أهواليوم القيامة ، إن ذلك كله لحجة وعظة لمن أراد أن يؤمن ويعتبر ، ومع ذلك فإن أكثر قوم إبراهيم ما كانوا مؤمنين ( وَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ العزيز الرحيم ) . | 
المصدر : تفسير : وإن ربك لهو العزيز الرحيم