
تفسير و معنى الآية 110 من سورة الأنبياء عدة تفاسير, سورة الأنبياء : عدد الآيات 112 - الصفحة 331 - الجزء 17.
| التفسير الميسر | 
|---|
| إن الله يعلم ما تجهرون به من أقوالكم، وما تكتمونه في سرائركم، وسيحاسبكم عليه. | 
| تفسير الجلالين | 
|---|
| «إنه» تعالى «يعلم الجهر من القول» والفعل منكم ومن غيركم «ويعلم ما تكتمون» أنتم وغيركم من السر. | 
| تفسير السعدي | 
|---|
| 
 | 
| تفسير البغوي | 
|---|
| " إنه يعلم الجهر من القول ويعلم ما تكتمون ". | 
| تفسير الوسيط | 
|---|
| وقوله تعالى: إِنَّهُ يَعْلَمُ الْجَهْرَ مِنَ الْقَوْلِ وَيَعْلَمُ ما تَكْتُمُونَ.فهو- سبحانه- الذي يعلم ما تجهرون به وما تسرونه من أقوال وأعمال. ويعلم- أيضا- ما تكتمونه في نفوسكم من كفر وجحود وكراهية لي ولأتباعى، وسيعاقبكم- سبحانه- على ذلك العقاب الذي تستحقونه. |