
تفسير و معنى الآية 122 من سورة الشعراء عدة تفاسير, سورة الشعراء : عدد الآيات 227 - الصفحة 372 - الجزء 19.
| التفسير الميسر | 
|---|
| وإن ربك لهو العزيز في انتقامه ممن كفر به وخالف أمره، الرحيم بعباده المؤمنين. | 
| تفسير الجلالين | 
|---|
| «وإن ربك لهو العزيز الرحيم». | 
| تفسير السعدي | 
|---|
| وَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ الْعَزِيزُ الذي قهر بعزه أعداءه فأغرقهم بالطوفان الرَّحِيمُ بأوليائه حيث نجى نوحا ومن معه من أهل الإيمان. | 
| تفسير البغوي | 
|---|
| "وإن ربك لهو العزيز الرحيم". | 
| تفسير الوسيط | 
|---|
| ثم أغرقنا بعد إنجائهم الباقين من قومه على كفرهم وضلالهم..إِنَّ فِي ذلِكَ الذي ذكرناه لك- أيها الرسول الكريم- عن نوح وقومه لَآيَةً كبرى على وحدانيتنا وقدرتنا وَما كانَ أَكْثَرُهُمْ مُؤْمِنِينَ. وَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ.ثم ساقت السورة الكريمة بعد ذلك، جانبا من قصة هود- عليه السلام- مع قومه فقال- تعالى-: | 
المصدر : تفسير : وإن ربك لهو العزيز الرحيم