
تفسير و معنى الآية 17 من سورة فاطر عدة تفاسير, سورة فاطر : عدد الآيات 45 - الصفحة 436 - الجزء 22.
التفسير الميسر |
|---|
|
وما إهلاككم والإتيان بخلق سواكم على الله بممتنع، بل ذلك على الله سهل يسير. |
تفسير الجلالين |
|---|
|
«وما ذلك على الله بعزيز» شديد. |
تفسير السعدي |
|---|
|
وَمَا ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ بِعَزِيزٍ أي: بممتنع، ولا معجز له. |
تفسير البغوي |
|---|
|
"وما ذلك على الله بعزيز"، شديد. |
تفسير الوسيط |
|---|
|
واسم الإشارة في قوله وَما ذلِكَ عَلَى اللَّهِ بِعَزِيزٍ يعود على الإذهاب بهم، والإتيان بغيرهم.وما ذلك الذي ذكرناه لكم من إفنائكم والإتيان بغيركم، بعزيز، أى: بصعب أو عسير أو ممتنع على الله- تعالى-، لأن قدرته- تعالى- لا يعجزها شيء. |
المصدر : تفسير : وما ذلك على الله بعزيز