
تفسير و معنى الآية 17 من سورة يس عدة تفاسير, سورة يس : عدد الآيات 83 - الصفحة 441 - الجزء 22.
التفسير الميسر |
|---|
|
قال المرسلون مؤكدين: ربُّنا الذي أرسلنا يعلم إنا إليكم لمرسلون، وما علينا إلا تبليغ الرسالة بوضوح، ولا نملك هدايتكم، فالهداية بيد الله وحده. |
تفسير الجلالين |
|---|
|
«وما علينا إلا البلاغ المبين» التبليغ المبين الظاهر بالأدلة الواضحة وهي إبراء الأكمه والأبرص والمريض وإحياء الميت. |
تفسير السعدي |
|---|
|
وَمَا عَلَيْنَا إِلَّا الْبَلَاغُ الْمُبِينُ أي: البلاغ المبين الذي يحصل به توضيح الأمور المطلوب بيانها، وما عدا هذا من آيات الاقتراح، ومن سرعة العذاب، فليس إلينا، وإنما وظيفتنا -التي هي البلاغ المبين- قمنا بها، وبيناها لكم، فإن اهتديتم، فهو حظكم وتوفيقكم، وإن ضللتم، فليس لنا من الأمر شيء. |
تفسير البغوي |
|---|
|
" وما علينا إلا البلاغ المبين ". |
تفسير الوسيط |
|---|
|
وقولهم: وَما عَلَيْنا إِلَّا الْبَلاغُ الْمُبِينُ تحديد للوظيفة التي أرسلهم الله- تعالى- من أجلها. |
المصدر : تفسير : وما علينا إلا البلاغ المبين