تفسير و معنى الآية 2 من سورة فصلت عدة تفاسير, سورة فصلت : عدد الآيات 54 - الصفحة 477 - الجزء 24.
التفسير الميسر |
---|
هذا القرآن الكريم تنزيل من الرحمن الرحيم، نزَّله على نبيه محمد صلى الله عليه وسلم. |
تفسير الجلالين |
---|
«تنزيل من الرحمن الرحيم» مبتدأ. |
تفسير السعدي |
---|
يخبر تعالى عباده أن هذا الكتاب الجليل والقرآن الجميل تَنْزِيلُ صادر مِنَ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ الذي وسعت رحمته كل شيء، الذي من أعظم رحمته وأجلها، إنزال هذا الكتاب، الذي حصل به، من العلم والهدى، والنور، والشفاء، والرحمة، والخير الكثير، ما هو من أجل نعمه على العباد، وهو الطريق للسعادة في الدارين. |
تفسير البغوي |
---|
" تنزيل من الرحمن الرحيم "، قال الأخفش : ((تنزيل)) مبتدأ، وخبره قوله عز وجل: |
تفسير الوسيط |
---|
وقوله : ( تَنزِيلٌ مِّنَ الرحمن الرحيم ) بيان لمصدر هذا القرآن ، وقوله ( تَنزِيلٌ ) خبر لمبتدأ محذوف . |
المصدر : تفسير : تنـزيل من الرحمن الرحيم