
تفسير و معنى الآية 202 من سورة الشعراء عدة تفاسير, سورة الشعراء : عدد الآيات 227 - الصفحة 375 - الجزء 19.
| التفسير الميسر | 
|---|
| فينزل بهم العذاب فجأة، وهم لا يعلمون قبل ذلك بمجيئه، فيقولون عند مفاجأتهم به تحسُّرًا على ما فاتهم من الإيمان: هل نحن مُمْهَلون مُؤخَّرون؛ لنتوب إلى الله مِن شركنا، ونستدرك ما فاتنا؟ | 
| تفسير الجلالين | 
|---|
| «فيأتيهم بغتة وهم لا يشعرون». | 
| تفسير السعدي | 
|---|
| (فَيَأْتِيَهُمْ بَغْتَةً وَهُمْ لا يَشْعُرُونَ) أي: يأتيهم على حين غفلة, وعدم إحساس منهم, ولا استشعار بنزوله, ليكون أبلغ في عقوبتهم والنكال بهم. | 
| تفسير البغوي | 
|---|
| ( فيأتيهم ) يعني : العذاب ) ( بغتة ) فجأة ) ( وهم لا يشعرون ) به في الدنيا . | 
| تفسير الوسيط | 
|---|
| ثم بين - سبحانه - أن نزول العذاب بالمجرمين سيكون مباغتا لهم فقال : ( فَيَأْتِيَهُم ) أى : العذاب ( بَغْتَةً ) فجأة وعلى غير توقع ( وَهُمْ لاَ يَشْعُرُونَ ) أى : بإتيانه بعد أن يحيط بهم . | 
المصدر : تفسير : فيأتيهم بغتة وهم لا يشعرون