
تفسير و معنى الآية 32 من سورة الشعراء عدة تفاسير, سورة الشعراء : عدد الآيات 227 - الصفحة 368 - الجزء 19.
| التفسير الميسر | 
|---|
| فألقى موسى عصاه فتحولت ثعبانًا حقيقيًا، ليس تمويهًا كما يفعل السحرة، وأخرج يده مِن جيبه فإذا هي بيضاء كالثلج من غير برص، تَبْهَر الناظرين. | 
| تفسير الجلالين | 
|---|
| «فألقى عصاه فإذا هي ثعبانٌ مبينٌ» حية عظيمة. | 
| تفسير السعدي | 
|---|
| فَأَلْقَى عَصَاهُ فَإِذَا هِيَ ثُعْبَانٌ أي: ذكر الحيات، مُبِينٌ ظاهر لكل أحد, لا خيال, ولا تشبيه. | 
| تفسير البغوي | 
|---|
| ( فألقى عصاه فإذا هي ثعبان مبين ) فقال : وهل غيرها ؟ . ) | 
| تفسير الوسيط | 
|---|
| وهنا كشف موسى- عليه السلام- عما أيده الله- تعالى- به من معجزات حسية خارقة فَأَلْقى عَصاهُ على الأرض أمام فرعون وقومه فَإِذا هِيَ ثُعْبانٌ مُبِينٌ.أى: فإذا هي حية عظيمة في غاية الجلاء والوضوح على أنها حية حقيقية، لا شائبة معها للتخييل أو التمويه كما يفعل السحرة.. |