
تفسير و معنى الآية 92 من سورة طه عدة تفاسير, سورة طه : عدد الآيات 135 - الصفحة 318 - الجزء 16.
التفسير الميسر |
|---|
|
قال موسى لأخيه هارون: أيُّ شيء منعك حين رأيتهم ضلُّوا عن دينهم أن لا تتبعني، فتلحق بي وتتركهم؟ أفعصيت أمري فيما أمرتك به من خلافتي والإصلاح بعدي؟ |
تفسير الجلالين |
|---|
|
«قال» موسى بعد رجوعه «يا هارون ما منعك إذ رأيتهم ضلوا» بعبادته. |
تفسير السعدي |
|---|
|
تفسير الآيتين 92 و93 :فأقبل موسى على أخيه لائما له، وقال: يَا هَارُونُ مَا مَنَعَكَ إِذْ رَأَيْتَهُمْ ضَلُّوا* أَلَّا تَتَّبِعَنِ فتخبرني لأبادر للرجوع إليهم؟ أَفَعَصَيْتَ أَمْرِي في قولي اخْلُفْنِي فِي قَوْمِي وَأَصْلِحْ وَلَا تَتَّبِعْ سَبِيلَ الْمُفْسِدِينَ |
تفسير البغوي |
|---|
|
( قال يا هارون ما منعك إذ رأيتهم ضلوا ) أشركوا . |
تفسير الوسيط |
|---|
|
أى: قال موسى لأخيه هارون على سبيل اللوم والمعاتبة: يا هارون أى شيء منعك من مقاومتهم وقت أن رأيتهم ضلوا بسبب عبادتهم للعجل |